اَللّٰهُ لَآ اِلٰهَ اِلَّا ھُوَ ۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ڬ لَا تَاْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّ لَا نَوْمٌ ۭ لَهٗ مَا فِي السَّمٰوٰتِ وَ مَا فِي الْاَرْضِ ۭ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ اِلَّا بِاِذْنِهٖ .ۭ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَ مَا خَلْفَھُمْ .ۚ وَ لَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖٓ اِلَّا بِمَا شَاۗءَ .ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَ الْاَرْضَ ۚ وَ لَا يَئُوْدُهٗ حِفْظُهُمَا .ۚوَ ھُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
“قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌ”
“قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ”
“قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ”
أَمْسَيْـنَا وَأَمْسَى الْمُلْكُ لِلهِ وَالْحَمْدُ لِلهِ ، لَآ إلٰهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهٗ لَا شَرِيْكَ لَهٗ، لهُ الْمُـلْكُ وَلَهُ الْحَمْـدُ، وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ، رَبِّ أَسْـأَلُـكَ خَـيْرَ مَا فِيْ هٰـذِهِ اللَّـيْلَةِ وَخَـيْرَ مَا بَعْـدَهَـا ، وَأَعُـوْذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ هٰذِهِ اللَّـيْلَةِ وَشَرِّ مَا بَعْـدَهَـا ، رَبِّ أَعُوْذُبِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَسُوْءِ الْكِـبَرِ ، رَبِّ أَعُـوْذُبِكَ مِنْ عَـذَابٍ فِي النَّـارِ وَعَـذَابٍ فِي الْقَـبْرِ
اَللّٰهُـمَّ مَآ اَمْسٰی بِيْ مِـنْ نِّعْـمَةٍ أَوْ بِأَحَـدٍ مِّـنْ خَلْـقِكَ، فَمِـنْكَ وَحْـدَكَ لَا شَرِيْكَ لَـكَ ، فَلَـكَ الْحَمْـدُ وَلَـكَ الشُّكْـرُ
اَللّٰهُـمَّ بِكَ أَمْسَـيْنَا، وَبِكَ أَصْـبَحْنَا، وَبِكَ نَحْـيَا، وَبِكَ نَمُوْتُ وَإِلَـيْكَ الْمَصِيْرُ
یَا حَیُّ یَا قَیُّوْمُ بِرَحْمَتِکَ اَسْتَغِیْثُ اَصْلِحْ لِیْ شَاْنِیْ کُلَّہٗ، وَلَا تَکِلْنِیْٓ اِلیٰ نَفْسِیْ طَرْفَۃَ عَیْنٍ
بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهٖ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاۗءِ وَهُوَ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمُ
أَعـُوْذُبِكَلِمَاتِ اللهِ التَّـاۗمَّاتِ مِنْ شَـرِّ مَا خَلَـقَ
رَضِیْتُ بِاللہِ رَبًاوَّ بِالْاِسْلَامِ دِیْنًا وَّ بِمُحَمَّدٍ نَّبِیًّا
اَللّٰهُـمَّ أَنْتَ رَبِّيْ لَآ إِلٰهَ إلَّآ أَنْـتَ ، خَلَقْتَنِيْ وَأَنَا عَبْـدُكَ ، وَأَنَا عَلٰى عَهْـدِكَ وَوَعْـدِكَ مَا اسْتَـطَعْـتُ، أَعُـوْذُبِكَ مِنْ شَـرِّ مَا صَنَـعْتُ، أَبُـوْءُ لَـكَ بِنِعْـمَتِـكَ عَلَيَّ وَأَبـُوْءُ بِذَنْـبِۢيْ فَاغْفِـرْلِيْ فَإِنَّـهٗ لَا يَغْـفِرُ الذُّنُـوْبَ إِلَّآ أَنْتَ
اَللّٰهُـمَّ إِنِّيْٓ أسْـئَلُـكَ الْعَـفْوَ وَالْعـَافِـيَةَ فِي الدُّنْـيَا وَالْآخِـرَةِ ، اَللّٰهُـمَّ إِنِّيْٓ أسْـأَلُـكَ الْعَـفْوَ وَالْعَـافِـيَةَ فِي دِيْنِيْ وَدُنْـيَايَ وَأَهْـلِيْ وَمَالِيْ ، اَللّٰهُـمَّ اسْتُـرْ عَـوْرَاتِيْ وَاٰمِـنْ رَّوْعَاتِيْ ، اَللّٰهُـمَّ احْفَظْـنِيْ مِنْۢ بَـيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِيْ وَعَنْ يَمِـيْنِيْ وَعَنْ شِمَـالِيْ ، وَمِنْ فَوْقِيْ ، وَأَعُوْذُ بِعَظَمَـتِكَ أَنْ أُغْـتَالَ مِنْ تَحْتِيْ
اَللّٰهُـمّ عَالِـمَ الْغَـيْبِ وَالشَّـهَادَةِ فَاطِـرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَّمَلِيـْكَهٗ ، أَشْهَـدُ أَنْ لَّآ إِلٰـهَ إِلَّا أَنْتَ ، أَعُـوْذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ نَفْسِيْ وَمِنْ شَـرِّ الشَّيْـطَانِ وَشِـرْكِهٖ ، وَأَنْ أَقْتَـرِفَ عَلٰى نَفْسِيْ سُوْءًا اَوْ أَجُـرَّهٗ إِلٰى مُسْـلِمٍ
لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَحْـدَهٗ لَا شَـرِيْكَ لَهٗ، لَهُ الْمُـلْكُ وَلَهُ الْحَمْـدُ، وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ
سُبْحَـانَ اللهِ وَبِحَمْـدِه
اَسْتَغْفِرُ اللہَ وَ اَتُوْبُ اِلَیْہِ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَّعَلٰٓى اٰلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلٰٓى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلٰٓى اٰلِ إِبْرَاهِيْمَ، إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ، اَللّٰهُمَّ بَارِكْ عَلٰٓى مُحَمَّدٍ وَّعَلٰى اٰلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلٰٓى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلٰٓى اٰلِ إِبْرَاهِيْمَ، إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ
[Sahih Bukhari – 3370]