اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَ .ۭ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰۗىِٕكَتِهٖ وَ كُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ .ۣلَا ُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖ ۣ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا ڭ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا ۭ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ .ۭ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْاَخْطَاْنَا .ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَي الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖ ۚ وَاعْفُ عَنَّا.۪ وَاغْفِرْ لَنَا.۪ وَارْحَمْنَا.۪ اَنْتَ مَوْلٰىنَا فَانْصُرْنَا عَلَي الْقَوْمِ الْكٰفِرِيْنَ
اَللّٰهُ لَآ اِلٰهَ اِلَّا ھُوَ ۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ڬ لَا تَاْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّ لَا نَوْمٌ ۭ لَهٗ مَا فِي السَّمٰوٰتِ وَ مَا فِي الْاَرْضِ ۭ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ اِلَّا بِاِذْنِهٖ .ۭ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَ مَا خَلْفَھُمْ .ۚ وَ لَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖٓ اِلَّا بِمَا شَاۗءَ .ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَ الْاَرْضَ ۚ وَ لَا يَئُوْدُهٗ حِفْظُهُمَا .ۚوَ ھُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
“سُبْحَانَ اللهِ” “اَلْحَمْدُ لِلهِ” “اَللهُ أَکْبَرُ”
بِاسْمِكَ اَللّٰهُمَّ أَمُوْتُ وَأَحْيَا
اَللّٰهُمَّ قِنِيْ عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ
اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِيْٓ أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا، وَكَفَانَا، وَاٰوَانَا، فَكَمْ مِّمَّنْ لَّا كَافِيَ لَهٗ وَلَا مُؤْوِيَ
اَللّٰهُمَّ إِنَّكَ خَلَقْتَ نَفْسِيْ وَأَنْتَ تَوَفَّاهَا، لَكَ مَمَاتُهَا وَمَحْيَاهَا، إِنْ أَحْيَيْتَهَا فَاحْفَظْهَا، وَإِنْ أَمَتَّهَا فَاغْفِرْ لَهَا، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْٓ أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ
[Sahih Muslim – 2712]
اَللّٰهُمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسِيْ إِلَيْكَ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِيْ إِلَيْكَ،وَوَجَّهْتُ وَجْهِيْ إِلَيْكَ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِيْ إِلَيْكَ رَغْبَةً وَّرَهْبَةً إِلَيْكَ لَا مَلْجَاَ وَلَا مَنْجَاَ مِنْكَ إِلَّآ إِلَيْكَ، اٰمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِيْٓ أَنْزَلْتَ وَبِنَبِيِّكَ الَّذِيْٓ أَرْسَلْتَ
اَللّٰهُمَّ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَاطِرَ السَّمٰوٰتِوَالْأَرْضَ، رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَّمَلِيْكَهٗ، أَشْهَدُ أَنْ لَّآ إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ، أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ، وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطٰنِ وَشِرْكِهٖ، وَأَنْ أَقْتَرِفَ عَلٰى نَفْسِيْ سُوْۗءًا، أَوْ أَجُرَّهٗ إِلٰى مُسْلِمٍ
اَللّٰهُمَّ رَبَّ السَّمٰوٰتِ السَّبْعِ وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوٰى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ، وَالْإِنجِيْلِ، وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْءٍ أَنْتَ اٰخِذٌۢ بِنَاصِيَتِهٖ، اَللّٰهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ وَّأَنْتَ الْاٰخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَّأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ وَّأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ، اِقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَأَغْنِنَا مِنَ الْفَقْرِ
بِاسْمِكَ رَبِّيْ وَضَعْتُ جَنْۢبِيْ وَبِكَ أَرْفَعُهٗ إِنْ أَمْسَكْتَ نَفْسِيْ فَارْحَمْهَا وَإِنْ أَرْسَلْتَهَا فَاحْفَظْهَا بِمَا تَحْفَظُ بِهٖ عِبَادَكَ الصَّالِحِيْنَ